ماهيَّة المبدأ كما تُستقرأ في الإلهيَّات والعرفان النظريِّ، تستوي على نصاب معرفيٍّ يفارق ما ابتدأه الإغريق، فضلًا عن المتأخّرين من بعدهم. لقد اتَّخذ الكلام على الموجود الأول في الميتافيزيقا الوحيانيَّة مسالك شتَّى؛ إلَّا أنَّ جامعًا مشتركًا حول ماهيَّته ظلّ ينتظم دائرة واسعة من تلك المسالك.
فأنسجة المخ مكلفة من الناحية الأيضية، لذلك كان من الضروري أن تخضع أجسامنا لمجموعة من التغييرات لتلبية احتياجات أعضائنا المفكرة الأكبر حجمًا. وكان الباحثون فضوليين لمعرفة الدور الذي قد تلعبه الميكروبات المفيدة التي تعيش في أمعائنا في هذه التحولات.
يتَّخذ المبدأ من قانون العلِّيَّة سبيلًا لتدبير العالم. وطبقًا لقاعدة أنَّ:كلَّ معلول هو مركَّب في طبعه من جهتين: جهة بها يشابه الفاعل ويحاكيه، وجهة بها يباينه وينافيه. فإنَّ هذا المبدأ يكون مطلقًا ونسبيًّا في آن. الكلام عن معلوليَّة المبدأ رغم فرادته وخصوصيَّة تركيبه، ينطبق على كلِّ فرد في عالم الكثرة.
منشأ المعضلة في ظاهراتيَّات الحداثة، يعود إلى الفهم الميتافيزيقيِّ لأوّل ظاهرةٍ وجوديَّة. أي إلى ظاهرة نشوء الكون الذي اتَّفقت الفينومينولوجيا اليونانيّة والحديثة معًا على أنّه هو الشَّيء الذي يظهر من تلقاء ذاته. وبالتالي، هو نفسه الشَّيء الممتنع ذاتًا عن المعرفة، والذي ينبغي تعليق الحكم عليه.
حسب أكسينوفان أنَّ ما هو إلهيٌّ لا يمكن إلَّا أن يكون واحدًا، ولا يمكن إلَّا أنَّ يوجد واحد هو أفضلها، لهذا رأى أنَّ الإله يجب تصوُّره على أنَّه واحد، وهذا الإله لا يشبه البشر الفانين، فهو كلَّه بصرٌ وكلَّه سمعٌ وكلَّه فكر. وهو الذي يحكم الأشياء جميعًا من دون مشقَّة.
دراسة من جامعة بورتسموث وجدت أن القدرة على تحمّل الألم، أي القدرة على مواصلة العمل رغم الألم، تعدّ عاملًا أساسًا في تحديد مستويات النشاط البدني للذين يعانون من ألمٍ مزمن. بمعنى آخر، لدى الناس الأكثر قدرة على تحمل الألم ميل إلى زيادة نشاطهم البدني.
لدى الكلام على حقَّانيَّة الموجود الأول – بما هو المبدأ الذي منه كانت وتبدَّت سائر الموجودات - ينبسطُ منفسحٌ مُفارقٌ لا تبقى فيه المكابدة الميتافيزيقيَّة على سيرتها الأولى. فلئن رأينا إلى هذا الموجود بوصفه مبدأً مؤسِّسًا لسلسلة الموجودات كلِّها، نكون رسمنا أفقًا للتعرُّف على مَشكلٍ أنطولوجيٍّ أفضى إلى اعتلالاتٍ تكوينيَّةٍ عميقةٍ ومديدة في عالم الميتافيزيقا.
كل صورة نراها وكل صوت نسمعه (المدخلات الحسية) يشفّر في الدماغ، وذلك من خلال تنشيط وحدات معالجة دقيقة تُسمّى الخلايا العصبية، التي تُشكل شبكة معالجة عصبية في الدماغ - أي أن كل ما نراه أو نسمعه يُترجم إلى نشاط دماغي يمكّننا من إدراكه حسيًّا
ووجدت نتائج الدراسة أن أدمغتنا لا تتفاعل فقط مع الوجوه الحقيقية (حين نتتبّع اتجاه نظرة شخص كان ينظر إلينا لكنه أشاح بنظره في اتجاه مختلف)، بل تتفاعل أيضًا مع الأنماط الوهمية، التي تشبه الوجوه، ويمكن أن توجهنا إلى أين ننظر وماذا نلاحظ. يمكن استخدام هذه الظاهرة لتصميم صور مرئية أكثر لفتًا للانتباه واستخدامها في حياتنا اليومية.
تنتمي البوليفينولات الرئيسية في الرمان إلى مجموعة تُسمى الإيلاجيتانينات، وهو نوع من البوليفينول يمكن أن يصل إلى القولون سليمًا تقريبًا، حيث يمكنه التفاعل مع ميكروبات الأمعاء. وعندما قمنا بقياس ثلاثي ميثيل أمين التي أنتجتها ميكروبات الأمعاء في التجربة الثانية، لاحظنا انخفاضًا كبيرًا في ثلاثي ميثيل أمين.
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (1)
محمود حيدر
معنى (عيش) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
الفيض الكاشاني
التعلم القائم على اللعب: طرق مُثبتة لتعزيز نمو دماغ الطفل وتطوّر إدراكه وشحذ ذكائه
عدنان الحاجي
مناجاة الزاهدين: زهد أحباب الله (1)
الشيخ محمد مصباح يزدي
في رحاب بقية الله: العدالة المهدويّة ترسم المستقبل
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ
الشيخ محمد جواد مغنية
في رحاب بقية الله: ليمكّننّ له الدين
الشيخ معين دقيق العاملي
النّفاق والتّظاهر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حياتنا بين البخل والترف
الشيخ حسين مظاهري
أم البنين .. رواية من وجع الطف
حسين حسن آل جامع
واشٍ في صورة حفيد
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (1)
معنى (عيش) في القرآن الكريم
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
التعلم القائم على اللعب: طرق مُثبتة لتعزيز نمو دماغ الطفل وتطوّر إدراكه وشحذ ذكائه
زكي السّالم: (ديوانك الشّعريّ بين النّطورة والدّندرة والطّنقرة)
أم البنين .. رواية من وجع الطف
مناجاة الزاهدين: زهد أحباب الله (1)
في رحاب بقية الله: العدالة المهدويّة ترسم المستقبل
ستّ طرق لاستخدام القلق كمصدر للنّمو
سبيل غلبة العقل على النفس