بعد ما عُلِم أنّ التفويضَ (وهو استقلال الممكن في الإيجاد والفاعلية)، والجبرَ (وهو سلب التأثير مباشرةً وبلا وسط) مستحيلان، اتّضح سبيلُ الأمر بين الأمرَين؛ وهو كون الموجودات الإمكانية مؤثّرات لكنْ لا بالاستقلال، وفيها الفاعلية والعلّية والتأثير من غير استقلالٍ واستبداد، وليس في دار التحقّق فاعلٌ مستقلّ سوى الله تعالى.
قبل أن تبدأ مباراة كرة القدم يلقي الحكم بعملة معدنية في الهواء ليحدد أي فريق سيختار جهة الملعب في الشوط الأول وأي فريق سيبدأ بركل الكرة عند صافرة البدء والسبب في استعمال العملة المعدنية هو أنها وسيلة عشوائية لتحديد القرارات التي لا يمكن فيها استعمال وسيلة عادلة تماما لإعطاء الميزات في أية عملية يتساوى فيها الطرفان بالحقوق
بالرغم من أن الهدف العملي للعلوم الطبيعية والأبحاث التي تجري فيها هو رفد وتغذية التقنيات والصناعة وتطوير سبل الحياة العصرية من خلال المنتجات التقنية والأجهزة وتشخيص وعلاج الأمراض ورفع مستوى الإنتاج في كل المجالات المادية إلا أن جانبًا من أهداف البحث العلمي الطبيعي لا يمكن تجاهله على مستوى أعلى من مستويات الحاجة الإنسانية للمعرفة والفكر
لا يختلفُ اثنان من المسلمين في أنّ الله سبحانه يوصَفُ بكلّ ما وَصَفَ به نفسه في كتابه العزيز، وأنّ عظَمته في الكمال والجلال كما هي لا يحدّها وَصْفٌ، ولا يُدركها عقل، وأنّها أزليّةٌ أبديّة تماماً كذاتِه القُدسِيّة.. وإنّما الكلام والخلاف في أنّ الصّفات العليا بأيّ معنى تنسب إليه تعالى، وتطلق عليه؟
السيد جعفر مرتضى
الشيخ حسين مظاهري
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ جعفر السبحاني
محمود حيدر
عدنان الحاجي
حيدر حب الله
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عادل العلوي
الشيخ محمد صنقور
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
الإمام الهادي (ع) الشّخصيّة المؤثّرة، جديد الشّيخ عبدالله اليوسف
المعاهدات في الإسلام (3)
بحث عن عالم البرزخ والنّفخ في الصّور والكوثر (2)
سرّ القنوت والتّشهّد والتّسليم في الصّلاة (2)
نظم القرآن البديع (2)
بالإيحاء.. كان الوجود كلّه (1)
كيف يواجه الناس المعضلات الأخلاقية؟
بالإيحاء.. كان الوجود كلّه (1)
نظم القرآن البديع (1)
الحكمة القرآنية بين النظرية التجريدية والسلوك العملي