العقلانية تعني ملاحظة الأسباب المعروفة والتصرف وفقها. وخرق العادة عبارة عن إجراء الأمور دون معرفة أسبابها. أكثر المؤمنين يحبون أن يعاملهم الله بخرق العادة لأنّهم سيشعرون بقربه وعنايته أكثر. يسمون ذلك "التدخل الإلهي"، رغم أنّه ما من شيء يجري في هذا العالم إلا على أساس التدخل الإلهي
تتجاذب المسلمين ثقافتان متعارضتان أشد التعارض فيما يتعلق بطبيعة القيادة وخصائصها. طائفة ترى أن على الذي يقود المجتمع أن يكون معصومًا عن كل خطأ مهما كان صغيرًا، وأخرى ترى عدم البأس في أن يكون فاسقًا فاجرًا هاتكًا لحرمات الله طالما أن الله قدّر أن يكون قائدًا وإمامًا لهم وجعله خليفة لرسوله.
الجنة تحتاج إلى طاقة هائلة تكون شمسنا هذه عندها كقطعة حطب واحدة في مدفأة الشتاء. ولهذا فإنّ ما يزوّد الجنة بالطاقة لا يكون سوى نار عظيمة بعظمة الجنة. وهذه هي جهنم التي لا يسعّرها وقود إلا وقود أنفس الكافرين والظالمين والطواغيت والشياطين والمجرمين
الشيخ محمد صنقور
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
السيد محمد حسين الطهراني
عدنان الحاجي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عبد الحسين دستغيب
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
معنى:{وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ..} وسبب النزول
معنى (قوت) في القرآن الكريم
شبهة افتراق الثقلين (1)
فصيلة الدّم قد تؤثّر على خطر الإصابة بالسّكتة الدّماغيّة المبكرة
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (3)
دور العبادة وأسرارها الكبرى
(غيوم خارج الأفق)، أمسية شعريّة لنادي صوت المجاز
مَن أحبّ شيئًا لهج بذكره
(المهدوية، جدليّة الإيمان والمواجهة في الفكر العالميّ والضّمير الإنسانيّ) جديد الكاتب مجتبى السادة
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (2)