قد عرفت في رسالة التوحيد أن الله سبحانه هو الوجود الصرف الذي له كل كمال وجودي. فكل ما فرض هناك غيره عاد عينه فله وحدة عينية يستحيل معه فرض ثان له فلا تعدد ولا اختلاف ولا تعين هناك بمعنى المحدودية بحد مفروض لا مصداقًا ولا مفهومًا بل كل ما فرض تعينًا مفهومًا أو مصداقًا كان متأخرًا عن هذه المرحلة المفروضة.
تفترض هذه الإشكاليّة أنّه لا سبيل لإثبات وجود الله إلا من خلال المعرفة الكونيّة التفصيليّة لأسرار الطبيعة، وهذه مصادرة على الفلاسفة ومحاولة للالتفاف عليهم؛ إذ العلماء والفلاسفة (المسلمون وغيرهم) بمدارسهم المختلفة، وكذلك بعض علماء الكلام، لم يثبتوا الله عبر طريق البحث في العالم فقط، بل لديهم سبلٌ أخرى لإثبات الباري تعالى غير معرفة أسرار الكون، مثل برهان الصدّيقين بصورته المتأخّرة
باختصار، على الأم (أو الأب) أن تنتظر تفاعل الطفل وتحذو حذوه. سواءً أكان هادئًا أم كان قلقًا، فلكل طفل أسلوبه الخاص في التفاعل مع أمه (أو أبيه). بالاستمرار في الاستجابة له والتفاعل معه، تستطيع الأم أن تُسهم في دعم نمو وتطور قدراته اللغوية والإدراكية والاجتماعية
يحدث القصور الوريدي المزمن، أو CVI، عندما لا تتمكن أوردة الساقين من نقل الدم بشكل صحيح وإرجاعه إلى القلب. قد تؤدي هذه المشكلة إلى تجمّع الدم في أسفل الساقين. بالإضافة إلى ما يحدث عادةً من تورّم حول القدمين والكاحلين، قد تكون من ضمن الأعراض ألـم في الساقين، وإحساس بالتعب أو بالوخز
ولكن هل هناك مشكلة في إعادة غلي الماء الموجود في غلاية الماء المغلي سابقًا؟ مع أن تسخين الماء إلى درجة الغليان يُطهّره من الجراثيم المسبّبة للأمراض، بحسب منظمة الصحة العالمية، ربما سمعتَ أن غلي الماء أكثر من مرة سيجعله مضرًّا بالصحة بطريقة ما، ولذلك لابد من إفراغ الغلاية من محتواها في كل مرة وتعبئتها بماء جديد.
بالرغم من أن القيلولة تُحتسب ضمن إجمالي ساعات النوم الضرورية في أي سن، إلا أن لها دورًا خاصة للأطفال الصغار، نظرًا للتأثير المتبادل بين ساعاتهم البيولوجية وعملية الاستباب الداخلي المعروفة باسم ضغط النوم أو بواعث النوم، أو بعبارات عامة، التعب أو النعاس. لا يزال الباحثون غير متأكدين من سبب تراكم ضغط النوم بوتيرة أسرع عند الأطفال مقارنةً بالكبار
ينتمي السؤال عن الله إلى نوع الأسئلة التي لا يُجهر بها. ذلك لأنَّه ليس استفهاماً عن شأنٍ عارض، فلا ينحكمُ إلى زمان ومكان، ولا يمكن إدراجه في حقل الاستفهام الفينومينولوجيِّ عن الأشياء. وهذا هو السبب الذي حدا بالَّلاهوتيين والعرفاء إلى القول أنَّ السؤال عن عظمة الله وكذلك عن ذات الله هو سؤال ممتنعٌ أصلًا، حتى من قبل أن نتدبَّر جوابًا عليه.
لن يكون للناجي من القلق من سبيل، إلَّا من بعد سؤالٍ يسأله بشغف وله صفة التأسيس. ثمَّ لن يتسنَّى له مثل هذا السؤال إلَّا من بعد حادث وجدانيٍّ يطيح بما استحكم به من أسئلة لم تأتِه إلَّا باغتمام الصدر وتيهِ العقل. فإذا قُدِّر للسائل الواعي أن يعبر الحادث الوجدانيَّ بأمان، فسوف يُقدَّر له أن ينعطف نحو سفرٍ مستحدث ينقله من العَرَضيِّ إلى الجوهريِّ، أو من الاستفهام عن الفاني إلى السؤال عن الحيِّ والدائم
عند أول أمرها تخرَّجت الفلسفة من رحم السؤال. لأجل هذا سيظهر الاستفهام عن سرِّ الكينونة والغاية من وجود الكائن الواعي كما لو كان رغبة تفلسُفٍ يُراد لها الكشف عن الميقات الذي نضج فيه العقل البشريُّ ليسأل عمَّا يتعدَّى فيزياء العالم. لكأنَّنا حيال السؤال عن الموجود، ولماذا صار الموجود موجودًا بدلًا من العدم، هو سؤالٌ جاء في أوانه.
الشيخ محمد صنقور
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
السيد محمد حسين الطهراني
عدنان الحاجي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عبد الحسين دستغيب
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
معنى:{وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ..} وسبب النزول
معنى (قوت) في القرآن الكريم
شبهة افتراق الثقلين (1)
فصيلة الدّم قد تؤثّر على خطر الإصابة بالسّكتة الدّماغيّة المبكرة
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (3)
دور العبادة وأسرارها الكبرى
(غيوم خارج الأفق)، أمسية شعريّة لنادي صوت المجاز
مَن أحبّ شيئًا لهج بذكره
(المهدوية، جدليّة الإيمان والمواجهة في الفكر العالميّ والضّمير الإنسانيّ) جديد الكاتب مجتبى السادة
وحيانيّة الفلسفة في الحكمة المتعالية (2)